تقدم شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، دراسة جدوى لمشروع مصنع تدوير زيوت السيارات في اليمن، لتحقيق أعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد، من خلال مجموعة من الدراسات الدقيقة لحجم السوق اليمني، وتحليل استراتيجيات المنافسين المحليين والأجانب، وتقديم عروض أسعار تنافسية.
يقوم مصنع تدوير زيوت السيارات بمعالجة زيوت السيارات، والمحركات، والمولدات المستعملة، التي فقدت كامل أو بعض خواصها أثناء التشغيل، من خلال عدة عمليات فلترة وتنقية وتكرير، لإنتاج زيوت محركات البنزين والديزل، بجودة عالية.
ويستهدف مصنع تدوير زيوت السيارات، المصانع، والشركات الفنية، وأفران الصهر، ومحلات بيع الزيوت، ومحطات الوقود. وتشير إحصائيات شركة مشروعك، إلى نمو الطلب على زيوت المحركات المختلفة في اليمن، خلال الآونة الأخيرة. ما يساعد المشروع، على تحقيق عوائد مرتفعة خلال فترة زمنية قصيرة نسبياً.
وتوفر شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، للمستثمرين الراغبين في الاستثمار في مشروع مصنع تدوير زيوت السيارات في اليمن، مجموعة من دراسات الجدوى المتخصصة، تنهض على قواعد بيانات محدثة خاصة بالسوق اليمني، ما يساعد على نجاح المشروع، وتحقيق أعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد.
تحرص شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، على أن يتوفر في مشروع مصنع تدوير زيوت السيارات الناجح في اليمن؛ أحدث تكنولوجيا تدوير زيوت المحركات المستعملة، والاعتماد على فريق تشغيلي كامل يتميز بالكفاءة، والقدرة على الابتكار والتجديد.
ساهم التقدم التكنولوجي الذي تشهده دول مجلس التعاون الخليجي إضافةً إلى الزيادة السكانية في زيادة كمية النفايات المتولدة من الأنشطة الإنسانية والأنشطة الصناعية وغيرهما. وقد وضعتْ هذه النفايات حكومات دول مجلس التعاون الخليجي أمام اختبار حقيقي؛ إذ بات لزامًا على دول المجلس التعامل معها بوتيرة أسرع لتجنب المشكلات البيئية والصحية. وقد قُدِّرت كمية النفايات الإجمالية المجمعة (الخطرة وغير الخطرة) بدول المجلس التعاون الخليجي بنحو 131.8 مليون طن؛ وتوزّعت هذه النفايات بنسبة (1.2% نفايات خطرة) و(98.8% نفايات غير خطرة). وتود شركة “مشروعك” للاستشارات الاقتصادية والإدارية أن تعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات قطاع التدوير في دول مجلس التعاون الخليجي:
مميزات الاقتصاد التدويري في دول مجلس التعاون الخليجي:
_ الحد من استهلاك الطاقة الأولية بحوالي 4%.
_ خلق 50 ألف وظيفة في مجال إعادة التدوير.
_ الحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 13 مليون طن سنويًا.
_ المساهمة في تحقيق عوائد اقتصادية تصل إلى 138 مليار دولار أمريكي لدول مجلس التعاون الخليجي خلال الفترة من 2020م_ 2030م.