تقدم شركة مشروعك للاستشارات، دراسة جدوى لمشروع مصنع الطوب الإسمنتي المفرغ في اليمن، بأعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد، من خلال مجموعة من الدراسات الدقيقة لحجم السوق اليمني، وتحليل استراتيجيات المنافسين، وتقديم عروض أسعار تنافسية.
يختلف الطوب الإسمنتي المفرغ، عن الطوب الإسمنتي المصمت في أبعاده؛ أما بالنسبة للطوب الإسمنتي المفرغ يتم إنتاجه بأحجام وأشكال أكبر من المصمت تكون على حسب المواصفات المطلوبة من قبل الشركة المستهلكة. وتتم عملية فحص الطوب في شكله النهائي من حيث خلو المنتج النهائي من الفحم والطين، والشوائب. ويتم التأكد من وحدة اللون في كل وحدة، ومستوى خشونة الملمس، لتحقيق التجانس الكامل. ويستخدم الطوب الإسمنتي المفرغ في القواطع الداخلية للمباني من الخارج، والحوائط الحاملة في المباني والحوائط الهيكلية.وتوفر شركة مشروعك، للمستثمرين الراغبين في الاستثمار في مشروع مصنع الطوب الإسمنتي المفرغ في اليمن، مجموعة من دراسات الجدوى المتخصصة، تنهض على قواعد بيانات محدثة خاصة بالسوق اليمني، ما يساعد على نجاح المشروع، وتحقيق أعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دراسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
نظرًا لأهمية القطاع فإن شركة “مشروعك” سوف تعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشراته بدول مجلس التعاون الخليجي:
المملكة العربية السعودية:
الإمارات العربية المتحدة:
مملكة البحرين:
سلطنة عمان:
يستحوذ قطاع التشييد والبناء على أكثر من 40% من إجمالي السكان البالغين النشيطين اقتصاديًا. يعتبر قطاع التشييد والبناء من القطاعات الواعدة، ولا شك أن الاستثمار في أنشطته سيكون مجديًا إلى حد كبير في المستقبل؛ فارتفاع أعداد السكان وتحسين البنى التحتية للدول من شأنهما أن يجعلا هذا القطاع وجهة رئيسية للمستثمرين ورواد الأعمال الباحثين عن الربح بأقل عناء. ويتوقع الخبراء أن تنمو سوق القطاع بمعدل 4.2% في السنوات الثلاث القادمة وتؤكد المؤشرات أن قيمة هذا السوق سترتفع إلى 10.5 تريليون دولار عام 2023م.
قطاع التشييد والبناء العالمي في عام 2020م، قُدِّر ناتج البناء العالمي بنحو 10.7 تريليون دولار أمريكي ومن المتوقع أن ينمو هذا الناتج بنسبة 42% (4.5 تريليون دولار أمريكي) ما بين عامي 2020م و2030م ليصل الناتج بنهاية هذا العقد إلى 15.2 تريليون دولار أمريكي.
يشارك قطاع التشييد والبناء بنحو 13% في الناتج المحلي الإجمالي العالمي ومن المتوقع أن ترتفع هذه النسبة لتبلغ 13.5% بحلول عام 2030م؛ ووفقًا للإحصائيات المتاحة لدينا فإن البنية التحتية ستكون على رأس قائمة القطاعات الفرعية الأسرع نموًا في قطاع التشييد والبناء بمعدل 4% خلال الفترة ما بين (2020م_ 2030م).