وهو عبارة عن انشاء مركز لخدمة الاطفال المصابين باضطراب التوحد وذلك من خلال تقديم مجموعة من الخدمات تتمثل في التشخيص والكشف المبكر والتدخل المبكر وتقديم الخدمات التأهيلية والتربوية والعلاجية للأطفال المصابين بالتوحد.
وهو عبارة عن انشاء مركز لخدمة الاطفال المصابين باضطراب التوحد وذلك من خلال تقديم مجموعة من الخدمات تتمثل في التشخيص والكشف المبكر والتدخل المبكر وتقديم الخدمات التأهيلية والتربوية والعلاجية للأطفال المصابين بالتوحد. والخدمات التأهيلية لذوي الاعاقة الشديدة. وخدمات التطوير والتدريب والخدمات الأسرية والمجتمعية، وتقديم دورات تدريبيه للأسر وأولياء أمور الأطفال المصابين التوحد على أليات التعامل مع هذه الفئة كذلك تطبيق البرنامج التأهيلي والتربوي في المنزل، وذلك من خلال متخصصين أكاديميين أصحاب خبرات عالمية من الدول العربية وأروبا واستراليا وكندا وكذلك الخبرات الوطنية, وبذلك سوف يكون مركز لرعاية وتأهيل مرضي التوحد مركز دولي وصرح مميز وفريد من نوعه في منطقة الشرق الأوسط يقدم خدمه متخصصة للأطفال المصابين باضطراب التوحد والإعاقة الشديدة بالتشخيص والتدخل المبكر علاج ورعاية وتأهيل, حيث تعتبر مشاريع مراكز تأهيل مرضي التوحد من المشاريع الهامة لخدمة المجتمع.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: