دراسة جدوى مشروع صالون تجميل ، وهو عبارة عن إنشاء صالون تجميل نسائي، لتقديم خدمات مخصصة للنساء من تسريحات وقص للشعر، عمل المكياج، تنظيف البشرة، مساج ….. الخ ) حيث يقوم الصالون بتقديم خدمات التجميل للنساء من المكياج و المانيكير و الباديكير من ” قص الشعر – والصبغ – والفرد – والاستشوار” وغيرها
دراسة جدوى مشروع صالون تجميل ، وهو عبارة عن إنشاء صالون تجميل نسائي، لتقديم خدمات مخصصة للنساء من تسريحات وقص للشعر، عمل المكياج، تنظيف البشرة، مساج ….. الخ ) حيث يقوم الصالون بتقديم خدمات التجميل للنساء من المكياج و المناكير و الباديكير من ” قص الشعر – والصبغ – والفرد – والاستشوار” وغيرها . ولا يقتصر المشروع أيضا علي تقديم خدمات تجميليه بالمكياج فقط وأنما يمتد ليشمل الحمام المغربي و برامج معالجة التجاعيد و علامات تقدم السن وتقديم النصائح للحفاظ علي نقاء ونضارة البشرة وهذا ما يمتاز به المشروع عن غيره من مشاغل النساء الأخرى . يستهدف المشروع جميع النساء وبجميع الأعمار فقد أصبحت هذه الأشياء ليست قاصرة علي العرائس فقط ولكن أصبحت مشاعه لجميع النساء للحفلات والخروجات الرسمية و غير الرسمية وفي جميع الأوقات. كما يستهدف المشروع النساء من عمر 15 الي 55 سنة حيث أن المرأة تهتم بجمالها ومظهرها الذي تحب دائماً أن يبدو في أجمل شكل، وبالطبع هذا لن يحدث إلا أن ذهبت إلى أحد صالونات التجميل التي تقدم خدمات عديدة وتوفر لها كل ما تحتاج إليه لكي تبدو جميلة. لذلك يعتبر المشروع من الفرص الاستثمارية الكبيرة التي تحقق عوائد اقتصادية مرتفعة مقارنة بالمشروعات الأخرى.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: